و من حين لاخر كان يتوقف الشاب و هو يراقب المكان و لكنه سخن و رفع قليلا سترتها و لمس لحم الطيز و هنا لم يقدر على الصمود و اخرج زبه و وضعه مباشرة بين الفلقتين و هنا لاحظ الفرق الشاسع في اللذة الجنسية . و اصبح ينيكها على اللحم و زبه على الطيز في تلك الحديقة العامة و هو مختفي وراء الاشجار و الفتاة واقفة دون تحرك و كانت طويلة و طيزها ابيض و جميل و شعر الشاب بلذة جعلته لا يقدر على التوقف او ابطاء النيك حيث صار يحرك زبه بسرعة كبيرة و قياسية جدا و هكذا اتت شهوته فدار الى الجهة العكسية و اصبح ظهره على ظهرها . و ما ان وضع يده على زبه حتى بدا يقذف المني بقوة حيث كان هائج جدا و في قمة الحرارة و الزب يخرج قطرات المني بعد ان ذاق اجمل نيك سطحي رغم انه لمس اللحم و بعد ذلك مسح زبه بمنديل و جلس يرتاح